وعلى مدار عامين يتدرب شباب مدرسة "ناس" على الرقص والتأمل وفنون السيرك
والارتجال وغيرها من مهارات توفر لجسدهم تلقائية تمكنهم من التواصل بشكل
أسهل في الساحات العامة مع شرائح اجتماعية مختلفة وخصوصا المهمشين.
فيقول المنسق الفني لمدرسة ناس مصطفى وافي:" نستهدف مهمشي مصر لأنهم يبلغون 80 في المئة وليس في إمكانهم الذهاب للمسرح فكان علينا أن نذهب إليهم".
وقد عرض خلال العام الجاري شباب "ناس" في إحدى مدن جنوب الصعيد حيث امتزج شباب وشابات في إحدى الشوارع وراحوا يتغنون بأعلى صوت بإحدى الأغاني التراثية المصرية "محسوبكو انداس" لسيد درويش وحولهم التف أطفال وسيدات ورجال من الجنوب المصري يصفقون ويبتسمون وكأنها محاولة لتمكين فن المسرح من كسر حاجز عزلة "الجسد" في مجتمع مثل الصعيد.
وقد تمنى وافي أن تسير الحكومة المصرية على درب بعض الدول الأوروبية التي تدعم المسرحيين المستقلين مثل إسبانيا لأنه ورغم أن مسرح "ناس" قليل التكلفة فإنه سيبقى في احتياج للتمويل والتسهيلات الأمنية للوجود في الساحات العامة.
وفي النهاية يحاول من التقيت بهم من صانعي المسرح سواء الشباب أو الكبار الآن استعادة المسرح المصري وكأنهم يراهنون ليس فقط على البقاء ولكن على دور المسرح في تمكينهم من المشاركة في بناء تراث مصري مسرحي للمستقبل.
وعلمت بي بي سي أن نادي برشلونة سيتكفل بدفع الغرامة المترتبة على إنهاء عقد غريزمان مع أتليتيكو والتي تبلغ 120 مليون يورو.
وقال غريزمان موجها كلامه لأنصاره ومريديه، "كانت سنوات خمس رائعة. أشكركم على كل شيء".
ومضى النجم الفرنسي البالغ من العمر 28 عاما للقول في شريط مصور حمله على موقع تويتر، "أريد أن أقول للأنصار الذين منحوني دوما كما كبيرا من الحب بأني اتخذت قرار ترك النادي من أجل السعي نحو تحديات أخرى".
وقال، "في الحقيقة كان من الصعب عليّ أن أسلك هذا الدرب، ولكنه الدرب الذي أشعر أنه ضروري بالنسبة لي. ولذا بودي أن أشكركم جميعا للحب الذي أبديتمونه لي
طيلة هذه السنين."
وكان غريزمان قد سجل 133 هدفا في 256 مباراة شارك فيها في صفوف أتليتيكومنذ انضمامه للنادي قادما من ريال سوسيداد في عام 2014.
وفاز بدوري أوروبا وكأس السوبر الإسباني وكأس سوبر الاتحاد الأوروبي في الفترة التي قضاها في أتليتيكو وكان أكثر لاعبي النادي تهديفا في المواسم الخمسة الماضية.
وكان أتليتيكو قد قدم شكوى ضد برشلونة نتيجة العرض الذي يقال إنه لم يكن قانونيا لاجتذاب غريزمان في كانون الأول / ديسمبر 2017.
ويقول ديفيد أورنشتين، المحلل الكروي في بي بي سي، إن انتقال غريزمان الوشيك إلى برشلونة سيضع علامة استفهام كبرى حول مستقبل فيليب كوتينيو في النادي الكتالوني.
ولم تكن رحلة كوتينيو سهلة في برشلونه منذ انتقاله إلى النادي من ليفربول لقاء 142 مليون جنيه استرليني في كانون الثاني / يناير 2018، وتقول مصادر تحدث إليها أورنشتين إن انضمام غريزمان الى برشلونة سيعني مغادرة البرازيلي في أغلب الأحوال.
كما تحيط الشكوك بمستقبل لويس سواريز، رغم أدائه الأفضل من كوتينيو، ولكن يبدو الآن أن المهاجم الأرغواني سيبقى في الكامب نو وقد يغادر العام المقبل.
واذا انتقل كوتينيو، فالشائعات تشير إلى احتمال انتقاله إلى تشيلسي اللندني، لأخذ مكان إيدن هازار الذي يقال إنه يستعد للانضمام الى ريال مدريد.
فيقول المنسق الفني لمدرسة ناس مصطفى وافي:" نستهدف مهمشي مصر لأنهم يبلغون 80 في المئة وليس في إمكانهم الذهاب للمسرح فكان علينا أن نذهب إليهم".
وقد عرض خلال العام الجاري شباب "ناس" في إحدى مدن جنوب الصعيد حيث امتزج شباب وشابات في إحدى الشوارع وراحوا يتغنون بأعلى صوت بإحدى الأغاني التراثية المصرية "محسوبكو انداس" لسيد درويش وحولهم التف أطفال وسيدات ورجال من الجنوب المصري يصفقون ويبتسمون وكأنها محاولة لتمكين فن المسرح من كسر حاجز عزلة "الجسد" في مجتمع مثل الصعيد.
وقد تمنى وافي أن تسير الحكومة المصرية على درب بعض الدول الأوروبية التي تدعم المسرحيين المستقلين مثل إسبانيا لأنه ورغم أن مسرح "ناس" قليل التكلفة فإنه سيبقى في احتياج للتمويل والتسهيلات الأمنية للوجود في الساحات العامة.
وفي النهاية يحاول من التقيت بهم من صانعي المسرح سواء الشباب أو الكبار الآن استعادة المسرح المصري وكأنهم يراهنون ليس فقط على البقاء ولكن على دور المسرح في تمكينهم من المشاركة في بناء تراث مصري مسرحي للمستقبل.
أعلن مهاجم فريق نادي أتليتيكو مدريد،
الفرنسي أنطوان غريزمان، نيته ترك النادي في نهاية الموسم الحالي بعد سنوات خمس قضاها في صفوفه.
وكان غريزمان، الذي لعب في صفوف المنتخب
الفرنسي الذي أحرز كأس العالم، قد وقع عقدا أمده خمس سنوات مع أتليتيكو في
حزيران / يونيو الماضي، ولكن يبدو أن مباراة الدوري التي سيخوضها النادي مع
نادي ليفانتي يوم السبت المقبل ستكون آخر مباراة يشارك فيها في صفوف
النادي المدريدي.وعلمت بي بي سي أن نادي برشلونة سيتكفل بدفع الغرامة المترتبة على إنهاء عقد غريزمان مع أتليتيكو والتي تبلغ 120 مليون يورو.
وقال غريزمان موجها كلامه لأنصاره ومريديه، "كانت سنوات خمس رائعة. أشكركم على كل شيء".
ومضى النجم الفرنسي البالغ من العمر 28 عاما للقول في شريط مصور حمله على موقع تويتر، "أريد أن أقول للأنصار الذين منحوني دوما كما كبيرا من الحب بأني اتخذت قرار ترك النادي من أجل السعي نحو تحديات أخرى".
وكان غريزمان قد سجل 133 هدفا في 256 مباراة شارك فيها في صفوف أتليتيكومنذ انضمامه للنادي قادما من ريال سوسيداد في عام 2014.
وفاز بدوري أوروبا وكأس السوبر الإسباني وكأس سوبر الاتحاد الأوروبي في الفترة التي قضاها في أتليتيكو وكان أكثر لاعبي النادي تهديفا في المواسم الخمسة الماضية.
وكان أتليتيكو قد قدم شكوى ضد برشلونة نتيجة العرض الذي يقال إنه لم يكن قانونيا لاجتذاب غريزمان في كانون الأول / ديسمبر 2017.
ويقول ديفيد أورنشتين، المحلل الكروي في بي بي سي، إن انتقال غريزمان الوشيك إلى برشلونة سيضع علامة استفهام كبرى حول مستقبل فيليب كوتينيو في النادي الكتالوني.
ولم تكن رحلة كوتينيو سهلة في برشلونه منذ انتقاله إلى النادي من ليفربول لقاء 142 مليون جنيه استرليني في كانون الثاني / يناير 2018، وتقول مصادر تحدث إليها أورنشتين إن انضمام غريزمان الى برشلونة سيعني مغادرة البرازيلي في أغلب الأحوال.
كما تحيط الشكوك بمستقبل لويس سواريز، رغم أدائه الأفضل من كوتينيو، ولكن يبدو الآن أن المهاجم الأرغواني سيبقى في الكامب نو وقد يغادر العام المقبل.
واذا انتقل كوتينيو، فالشائعات تشير إلى احتمال انتقاله إلى تشيلسي اللندني، لأخذ مكان إيدن هازار الذي يقال إنه يستعد للانضمام الى ريال مدريد.
Comments
Post a Comment